أظهرت دراسة أميركية جديدة أن قليلاً من الجدال من فترة إلى أخرى جيّد للصحة إن جرى لأسباب صحيحة.
وذكر موقع "لايف ساينس" الأميركي أن فريقاً من معهد الأبحاث الاجتماعية في جامعة ميتشغان وجد انه عندما يختبر الشخص مشادة مع آخرين سواء مع مديره أو زوجته أو طفله فتفاديه المواجهة قد يكون سيئاً لصحته إذ ان ذلك قد يتسبب له بمشاكل فيزيائية في اليوم التالي أكثر مما كان ليعاني لو دخل في جدال.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة كيرا بيردت إن "للعلاقات تأثيرات مهمة على شعور الشخص خلال اليوم، وخصوصاً المشاكل في هذه العلاقات وكيفية تعاملنا مع المشاكل تؤثر على سعادتنا اليومية". وذكرت أنها وفريقها وجدوا في دراسة سابقة أن الطريقة السائدة أكثر بين الناس هي تفادي الدخول في جدالات، وتبيّن في الدراسة الجديدة أن من يتفادون ذلك تظهر لديهم في اليوم التالي أعراض فيزيائية مثل الغثيان وأوجاع الرأس وغيرها بشكل أكبر ممن لم يفعلوا ذلك.
كما تبيّن أن هؤلاء يبدون أقل إمكانية للمحافظة على الهدوء خلال اليوم الذي حصلت فيه المشادة.
وذكر موقع "لايف ساينس" الأميركي أن فريقاً من معهد الأبحاث الاجتماعية في جامعة ميتشغان وجد انه عندما يختبر الشخص مشادة مع آخرين سواء مع مديره أو زوجته أو طفله فتفاديه المواجهة قد يكون سيئاً لصحته إذ ان ذلك قد يتسبب له بمشاكل فيزيائية في اليوم التالي أكثر مما كان ليعاني لو دخل في جدال.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة كيرا بيردت إن "للعلاقات تأثيرات مهمة على شعور الشخص خلال اليوم، وخصوصاً المشاكل في هذه العلاقات وكيفية تعاملنا مع المشاكل تؤثر على سعادتنا اليومية". وذكرت أنها وفريقها وجدوا في دراسة سابقة أن الطريقة السائدة أكثر بين الناس هي تفادي الدخول في جدالات، وتبيّن في الدراسة الجديدة أن من يتفادون ذلك تظهر لديهم في اليوم التالي أعراض فيزيائية مثل الغثيان وأوجاع الرأس وغيرها بشكل أكبر ممن لم يفعلوا ذلك.
كما تبيّن أن هؤلاء يبدون أقل إمكانية للمحافظة على الهدوء خلال اليوم الذي حصلت فيه المشادة.